ايما امرأة طلبت الطلاق من غير بأس حكم جماع الدبر

الحمد لله. لا يجوز للمرأة أن تطلب الطلاق إلا عند وجود ما يدعو إلى ذلك ، كسوء العشرة من الزوج ؛ لما روى أبو داود () والترمذي () وابن ماجه () عَنْ ثَوْبَانَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ السؤال: هذه رسالة المرسل محمد ماجد سليمان ، يقول في رسالته: سؤالي حول وطء الزوجة في دبرها، فقد قرأت في كتاب المغني لـابن قدامة الجزء السابع، صفحة رقم اثنين وعشرين فصل: ولا يحل وطء الزوجة في الدبر في قول أكثر أهل العلم الحمد لله. لا يجوز للمرأة أن تطلب الطلاق إلا عند وجود ما يدعو إلى ذلك ، كسوء العشرة من الزوج ؛ لما روى أبو داود () والترمذي () وابن ماجه () عَنْ ثَوْبَانَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ حكم وطء الزوجة في الدبر أو جماع الزوجة في الدبر. من أسباب جماع الزوجة في الدبر أو وطء المرأة في الدبر. الحكمة من تحريم الشريعة لجريمة وطء وجماع المرأة في الدبر. الحمد لله. اعتذارك مقبول يا أخي أرجوا معرفة درجة هذين الحديثين من صحة وضعف وشرحهما إن أمكن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أيما امرأة سألت زوجها طلاقها من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة الإجابة: لا تطلق الزوجة إذا أتاها زوجها في الدبر، وهذه خرافة شائعة عند الناس ولها أثر سلبي خطير عند بعض النساء، فبعض النساء تظن أنه إن أتاها زوجها في الدبر أنها تطلق، فتصبح تتساهل في الزنا

طلب الطلاق - فقه المسلم

قال رسول الله صلي الله عليه وسلم، أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير بأس فقد حرم الله عليها الجنة صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما معنى حرم عليها؟وما هو البأس الذي يجوز للمرأة طلب الطلاق فقد قرأت في فتاواكم أنه يحرم على المرأة أن تطلب الطلاق من غير بأس لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: أيما امرأة طلبت الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة الجواب: إن كانت مظلومة أو ظلمها وتعدى عليها فهي معذورة، أما إذا كانت تطلب الطلاق من غير بأس فلا يجوز لها ذلك؛ يقول النبي ﷺ: أيما امرأة سألت الطلاق من غير ما بأس لم ترح رائحة الجنة ، كونها تطلب

هل تطلق المرأة إذا أتاها زوجها في الدبر؟ وما حكم من أتى امرأة أجنبية ...

الجواب: لا يجوز لها ذلك بدون سبب، ليس لها طلب الطلاق بدون سبب. نعم. المقدم: وإذا طلبت الزوجة من الزوج الطلاق؛ لأنه لم يحصل بينهم مودة وبينهم أطفال هل يجوز لها؟ ويحرم على المرأة طلب الطلاق من زوجها بغير ما بأس من جهته، ولا داعٍ مقبول يؤدي إلى التفريق بينهما، لقوله صلى الله عليه وسلم: “أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة” النبي صلى الله عليه وسلم قال: أيما امرأة سألت زوجها طلاقاً من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة. الزواج من امرأة ثانية لا يضر الزوجة الأولى ما لم يخل بالعدل بينهما. لذلك، طلب الزوجة الطلاق بمجرد الجواب: إتيان المرأة في دبرها من كبائر الذنوب؛ لكونه مخالفا لقوله: نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ [البقرة]. ومحل الحرث هو القبل، ولقول النبي ﷺ: ملعون من أتى امرأته في دبرها ومن تاب تاب لا يجوز للمرأة أن تطلب الطلاق إلا عند وجود ما يدعو إلى ذلك ، كسوء معاملة الزوج أو كراهتها له بحيث تخشى تضييع حقه ؛ لما روى أبو داود () والترمذي () وابن ماجه () عَنْ ثَوْبَانَ رضي الله عنه