2024 ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة سوا - chambre-etxekopaia.fr

ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة سوا

قوله تعالى: ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة. أخرج ابن أبي شيبة ، والبخاري ، ومسلم ، والترمذي ، والنسائي ، وابن جرير ، وابن المنذر ، والحاكم ، وابن مردويه ، والبيهقي في «الأسماء والصفات The Believers Who did not emigrate did not yet receive the Benefits of Wilayah. (And as to those who believed but did not emigrate, you owe no duty of protection to them until they emigrate,) This is the third category of believers, those who believed, but did not perform Hijrah and instead remained in their areas وَ یُؤْثِرُوْنَ عَلٰۤى اَنْفُسِهِمْ وَ لَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ. ترجمۂ کنزُالعِرفان: اور وہ اپنی جانوں پر ترجیح دیتے ہیں اگرچہ انہیں خود حاجت ہو۔ وقوله: وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ أي: ومن أوصاف الأنصار التي فاقوا بها غيرهم، وتميزوا بها على من سواهم، الإيثار، وهو أكمل أنواع الجود، وهو الإيثار بمحاب قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ويُؤْثِرُونَ عَلى أنْفُسِهِمْ ولَوْ كانَ بِهِمْ (p-٤٠٨)خَصاصَةٌ﴾. الآيَةَ. والخَصاصَةُ قوله تعالى ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة أخرج ابن أبي شيبة والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن جرير وابن المنذر والحاكم وابن مردويه والبيهقي في «الأسماء والصفات» عن أبي هريرة قال أتى رجل لرسول الله - صلى الله وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ Author: USER Created Date: 1/8/ PM

القاعدة الثالثة والأربعون: (وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ …

والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون. معنى الآية: (والذين (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة).. والإيثار على النفس مع الحاجة قمة عليا. وقد بلغ إليها الأنصار بما لم تشهد البشرية له نظيرا فقعدوا وأكل الضيف، فلما أصبح غدا على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: (قد عجب الله من صنيعكما بضيفكما الليلة)؛ وفي رواية البخاري: فأنزل الله قوله تعالى: {ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة} ولو كان بهم خصاصة قال الله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ وَيُوْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ and give them preference over themselves even though they were in need of that. meaning, they preferred giving to the needy rather than attending to their own needs, and began by giving the people before their own selves, even though they too were in need وَيُوْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ and give them preference over themselves even though they were in need of that. meaning, they preferred giving to

القرآن الكريم - في ظلال القرآن لسيد قطب - تفسير سورة الحشر - الآية 9

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوا وَّنَصَرُوا أُولَٰئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَالَّذِينَ والجملة {وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ}: حال، أي: يُؤثرون في حال خصاصتهم، فأثنى الله تعالى عليهم بإيثارهم المهاجرين على أنفسهم فيما ينفقون عليهم، وإن كانوا هم محتاجين إليه نزول آية الإيثار. كان للصحابة رضوان الله عليهم بعض المواقف الخالدة في الإيثار أشهرها تلك التي آثر فيها صحابي وزوجته ضيف رسول الله صلى الله عليه وسلم على نفسيهما وأطفالهما أنزل الله تعالى و قوله: «و يؤثرون على أنفسهم و لو كان بهم خصاصة» إيثار الشيء اختياره و تقديمه على غيره، و الخصاصة الفقر و الحاجة، قال الراغب: خصاص البيت فرجه و عبر عن الفقر الذي لم يسد بالخصاصة كما عبر عنه بالخلة انتهى ثم وصفهم- سبحانه - بصفة ثالثة كريمة فقال: وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ.والإيثار معناه: أن يؤثر الإنسان غيره على نفسه، على سبيل الإكرام والنفع، والخصاصة: شدة تفسير الآية رقم 9 من سورة الحشر وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى قوله عز وجل والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر ثم يقول سبحانه: ﴿ وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ﴾ [الحشر: 9]، يقول الواحدي في سبب نزول هذه الآية: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: أتى رجل رسولَ الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله

إسلام ويب - تفسير ابن عطية - تفسير سورة الحشر - قوله عز وجل والذين ...